فلسفتنا هي : لا تكن مجرد سائح!!
اخترنا الوجهات الأكثر إثارة للاهتمام، تجارب فريدة من نوعها، قيادة محلية، وجهات غير معتادة، مجموعات صغيرة !!
كنا نخطط رحلات لمجموعات صغيرة خاصة لمدة ١٢ عاما، خلال هذه السنوات اكتسبنا معرفة كيف نأخذك إلى الأماكن الأكثر إثارة للاهتمام في هذه الأرض و التي خفيت عن معظم المسافرون .نريد فتح هذه الفرصة للجميع للانضمام الى رحلاتنا التي لطالما كانت محط انظار و اهتمام الكثيرين ، ونحن سوف نعمل بجد لتقديم أسرارنا لكم! في المكان نهدف إلى تقديم خدماتنا في أي وقت من الأوقات.
بعد أكثر من عقد في تنظيم جولات لمجموعات صغيرة خاصة، فهمنا جيدا احتياجات المسافرين في مجال السفر. لقد اختارنا بذكاء أفضل الأماكن على هذا الكوكب بحيث تكون كل تجربة هي خارجة عن المألوف و فريدة من نوعها في طريقتها الخاصة. ونحن نعتقد أن الناس يجب أن تحاول ان تتفتح للتجارب الجديدة، وعدم تثبيتها لنفس الاختيارات المعتادة لقضاء إجازتهم .
وتصنف جميع رحلاتنا تحت أربعة أنواع المغامرة والتعليم والعمل التطوعي والترفيه. كل نوع له ميزاته الخاصة ويلبي احتياجات فئات مختلفة من المسافرين. اختر مكانك بحيث يمكن ان يكون التزلج في جبال البوسنة الجليدية، او العمل التطوعي لتعليم طفلة في قرية بزنجبار، او تعلم تاريخ التبت والثقافة في غرب الصين أو الاسترخاء في شواطيء موريشيوس.
يتم عمل كل رحلة في مجموعات صغيرة ، بحيث تكون كبيرة بما يكفي لتتفاعلوا مع الغير و صغيرة بما فيه الكفاية للإستكشاف بحرية دون الشعور بالإنزعاج. سوف يقوم مرشدك السياحي (المحلّي) بأخذك بعيداً عن أماكن السفر المملة وسوف تمر برفقته في جولة عن التاريخ والثقافة واللغة من المكان المناسب لك لتتجاوز كل توقعاتك .
المكان يقوم بترتيب رحلات لمجموعة صغيرة من المسافرين لاستكشاف وجهات مختارة و خارجة عن النمط المعتاد، كل رحلة تشمل زيارة المعالم الرئيسية ، تجارب جديدة، و تعطي حرية شخصية للإستمتاع بوقتك لنفسك و اخيرا فرصة التعرف و التفاعل مع السكان المحليين للبلد .
نحن نصمم مسارات يومية بعناية فائقة للتأكد بأن كل يوم فريد من نوعه و تضم لحظات لا تنسى !
نحن نميل الى ان تكون رحلاتنا شاملة أكبر قدر من الأنشطة حتى لا تقلق بشأن اي اضافات او مفاجآت ، و مع ذلك نحاول قدر الإمكان ان تكون لديك الفرصة لقضاء الوقت للاستمتاع بمفردك ، في المكان نبقي الامور بسيطة و واضحة حتى لا تفكر بأي شيء غير الاستمتاع بوقتك .
مجموعتنا صغيرة بحيث يشعر المسافر بأنه مستقل و لكن كبيرة بما فيه الكفاية لخلق دائرة اجتماعية مناسبة و مريحة ، سيختلف حجم المجموعة حسب الوجهة والطريقة التي نسافر بها،ولكن متوسط حجم المجموعة هو حوالي ١٠ شخاص ، لقد وجدنا أن هذا العدد مناسب و يتيح لك التواصل مع الأشخاص الذين تلتقون بهم دون الشعور بأنك مجرد سائح في حشد.
معظم الفئات العمرية للمسافرين لدينا هي ما بين ٢٠ و ٤٠ سنة ،تهدف الى التوافق الفكري لطالبي المغامرة من جميع انحاء العالم .متوسط طول الرحلة هو ما بين اسبوع الى اسبوعين مصممة لمن ليس لديهم الكثير من الاجازات السنوية .
زنجبار التي لا تُنسى أبداً..
قضيت فيها وحدة من أسعد الأيام، ثاني أغنى تجربة شخصية بعد الإبتعاث؛ رغم قصر المدة. "تطوعاً" لا كَرهاً.
و مع جمال البلد "الطبيعي" البسيط و طيبة أهلها، ما أنسى أني استفدت من هذه الأشياء الكثير.
أقدر جميع اللحظات اللي قضيتها هناك و اللي كان منها #يوم_ميلادي.
و بعد شكر الرب أشكر الفرص اللي خلتني أكون في المكان المناسب و مع أشخاص رائعين❤
I had the best experience traveling with Elmakkan to Zanzibar , This was my first time volunteering and it definitely won't be the last , i enjoyed every trip with the best group.
بعد التطوع تحت مظلة المكان
أصبح الأمر أشبه بالحصول على عائلة جديدة و انتماء جديد
أشعر و كأن اسمي تذيل به
كانت رحلة متكاملة الأركان ، فريدة من نوعها
ما بين عطاء لا محدود و مد يد العون ولو بالقليل للمرضى و الأطفال في المدارس
الحصول على أصدقاء جدد من كل مكان و كأن العالم قرية صغيرة
المتعة في طبيعة الجزيرة البسيطة للحد الذي تشعر أنه وطن بعيدا عن الغربة
و تعلم أشياء جديدة
كانت تجربة لا تنسى ، أضافت ل لينه الكثير
تجربة التطوع الأولى و لن تكون الأخيرة
كان من اجمل القرارات الي اخدتها في حياتي اني اروح و اجرب بلد جديدة زي صقليّة كان متعة بالنسبة ليا. اي بلد اي احد يقول لا تروحي ليها تخّوف احس اني أتحمس اروحها و اكتشفها بنفسي و اعرف حقيقتها و قررت اني ما اسمع لأي احد لانه الي يسمع مو زي يشوف بنفسه. البرنامج كان لمدة اسبوع جدا مرتب مع اني ما شفته بالتفصيل لأَنِّي قررت اسافر بدون اي توقعات.. صراحة ما اقدر اشكر ساره عمر على الرحلة الجميلة الأنيقة المرتبة الممتعة الشيقة. اتعرفنا في الرحلة علي ناس كتير و اتعلمنا و فهمنا اشياء ما كنّا نتخيل انه نعملها او نفهمها....في الرحلة دي زرنا ٣ مدن تاورمينا، كتانيا، و باليرمو. عملنا نشاطات متنوعة و ممتعه.
زنجبار-
مكان تطوعي مكان عندما تذهب منه يأتيك الحنين للعودة مكان يملؤه السلام بين الكل ولايوجد أي تفرقة هناك بين أبيض وأسود .
ومن أحد المواقف التي أثرت بي جدًا عندما أتى طفل في الطوارئ ولم يكن هناك إلا غرفة أشعة واحدة بالمستشفى فاضطررت أن أكون معهتحت الشمس وأخفف عليه ، نعم صحيح هي أول تجربة لي خارج أراضي السعودية ولن تكون الأخيرة بمشيئة الله.